الشخصية القوية ليست كلمة تقال اعتباطيا.. إنها معالم ومقومات لابد من توفرها لدى كل شخص يعتقد أنه قوي الشخصية .. أو ينشد هذه القوة.. واليكم أحبتي هذا الاختبار الذي يدلكم على مدى قوة شخصيتكم.
1-هل تقرأ ما تنشره الصحف من مواضيع لا تهمك شخصيا؟
( دائما = 1 نقط ، أحيانا = 5 نقط ، لا = صفر )
2-عندما تختار أصدقاءك ها تتأثر بمظهرهم الخارجي؟
( نعم = صفر ، قليلا = 5 نقط ، كلا = 10 نقط )
3-هل تحاول دائما أن تفرض آرائك على الآخرين؟
( نعم = 10 نقط ، أحيانا = 5 نقط ، كلا = صفر )
4-هل يحدث لك أن تنسى موعد طعامك بسبب انهماكك في عمل عام؟
( نعم = 5 نقط ، أحيانا = 10 نقط ، كلا = صفر )
5-هل ينتابك ألم وانقباض عندما تعتقد أن إحدى المحاكم اصدرت حكما ظالما
(نعم = 5 نقط ، أحيانا = 10 نقط ، كلا = نقطة واحدة )
6-هل تتمتع بذاكرة قوية فيما يتعلق بالأشخاص الذين عرفتهم في الماضي؟
( نعم = 7 نقط ، أحيانا ، 4 نقط ، كلا = صفر )
7-هل لديك صورة واضحة محددة عما كنت تستطيع تحقيقه لو أنك اخترت مهنة غير مهنتك الحالية؟
(نعم = صفر ، أحيانا = 5 نقط ، كلا = 10 نقط )
8-عندما تكون على موعد في صباح اليوم التالي لبحث أمر هام هل تفكر فيما ستقوله في هذا الاجتماع؟
(نعم = صفر ، كلا = 10 نقط )
9-إذا لجأ إليك شخص يطلب معونتك في أمر ما فهل تشعر أنك تستحق هذه الثقة منه وأنك قادر على مواجهة هذا الموقف؟
( نعم = 7 نقط ، كلا = صفر )
10-هل تعتقد أن الشر هو الذي يسيطر على هذا العالم وأن فاقدي الضمائر هم وحدهم الذين يصيبون الثروة؟
( نعم = صفر ، كلا = 7 نقط )
11-هل تعني بكتابة طلب يتعلق بعمل أو مصلحة خاصة بك أكثر مما تفعل عندما تكتب رسالة عادية ؟
(نعم = صفر ، كلا = 5 نقط )
12-هل لديك فكرة واضحة محددة عن المركز الذي تود أن تكون فيه بعد ستة أشهر؟
( نعم = 10 نقط ، كلا = 5 نقط )
ـ الآن اجمع ما حصلت عليه من نقط فإذا كان الحاصل أقل من 30نقطة فهذا يدلل بوضوح على أنك ضعيف الشخصية بل ليست لك شخصية على الإطلاق وأن اهتمامك ينحصر في إظهار نفسك.
ـ من 31 – 55نقطة يدل على أن شخصيتك في طريق البروز ، ولكنها لم تتركز بعد.
ـ من 55 -100 نقطة أن شخصيتك في طريق التكامل ولكنك في موقف دقيق ، فأنت تتضايق من رأي الآخرين فيك بشكل ظاهر يسئ إليك.
ـ أكثر من 100 نقطة إذا كنت قد أجبت على كل هذه الأسئلة بدقة وأمانة فأنت تستحق التهنئة فأنت قوي الشخصية إلى حد .... لا يصدق .
ملاحظة هذا الاختبار علمي وليس اعتباطيا
لا تنسونا من الدعااااااااااااااااااء